Page 3 - My FlipBook
P. 3
الافتتاحية
وسام البر يضاهي كلمة شكراً
جهود باولاقجعماعيمةعاأش ًنا،بتوبضذالفرك المسيرة الاجتماعية القائمين على يؤمن
يتيح والطموحات الكبيرة تصبح الآمال المبدعين
وسام البر الذي يمنح سنويا الفرصة للجمعية لتكافئ الذين أوقفوا حياتهم
للبذل والعطاء في المجال الاجتماعية والتطوعي ،وحققوا إنجازات إيجابيا
للمستفيدين من الجمعية ،فأحدثوا بذلك تفحيول ًما إجيالاجابتي ًاأعفمايلهممجالخادمتة
إبداعهم ،وهذه الأوسمة تمنح للعديد من
الداعمين من الأفراد والممارسين للعمل الاجتماعي وللداعمين من
والمؤسسات الحكومية والأهلية ،ولا شك في أن مثل هذا الأوسمة
تشجع على توسيع نطاق التقدم الاجتماعي والتنافس في الخير ،وتطور
من نظم وأساليب ومجالات جمعية البر بالأحساء لارتياد آفاق جديدة في
ميادين العمل الاجتماعي الإنساني المتنوعة ،وعليه فإن اختيار الفائزين
بهذه الأوسمة يركز في شرطين ،هما :الاستحقاق والتميز .
لقد بات القائمون على العمل الاجتماعية والإنساني اليوم على قناعة
تامة بأهمية الارتقاء بهذه الإعمال الخيرية والتطوعية عن طريق تشجيع
تلجينب ًقا راقية بأساليب المؤسسات الخيرية والعاملين فيها وشكرهم
والبذل من العطاء بمكانتهم ونبل عملهم ،بل وحثهم على المزيد
عبدالمحسن بن عبدالعزيز الجبر إلى جنب مع المؤسسات والهيئات الحكومية والأهلية والتي تسهم من
نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء خلال ما تقدمه للمجتمع في خدمة المستفيدين من الجمعية والمنطقة
بوجه عام .
ومن هنا حرصت الجمعية على ان يكون لها هوية واضحة ولافتة
معبرة تكرم من خلالها العدد المتزايد من أهل الخير والمتطوعين من رواد
العمل الخيري والباحثين عن فعل الخير والممارسين له ،والمهتمين
بالتنمية على المستوى المحلي أو الإقليمي بشكل عام .
ومن أجل ذلك كله وبعد مرور عشرة أعوام على انطلاق فكرة وسام
البر بات للجمعية عظيم الشرف في التكريم والشكر الذي يتماشى مع
إمكانياتها وقدراتها الفاعلة والمؤثرة في المجتمع ومع ما تقدمه وقدمته
من خدمات جليلة على مدة 36عام مضى للأغنياء والمحبين لبذل الخير
بما تقدمه وتبذله للفقراء من برامج ومشروعات .
33
وسام البر يضاهي كلمة شكراً
جهود باولاقجعماعيمةعاأش ًنا،بتوبضذالفرك المسيرة الاجتماعية القائمين على يؤمن
يتيح والطموحات الكبيرة تصبح الآمال المبدعين
وسام البر الذي يمنح سنويا الفرصة للجمعية لتكافئ الذين أوقفوا حياتهم
للبذل والعطاء في المجال الاجتماعية والتطوعي ،وحققوا إنجازات إيجابيا
للمستفيدين من الجمعية ،فأحدثوا بذلك تفحيول ًما إجيالاجابتي ًاأعفمايلهممجالخادمتة
إبداعهم ،وهذه الأوسمة تمنح للعديد من
الداعمين من الأفراد والممارسين للعمل الاجتماعي وللداعمين من
والمؤسسات الحكومية والأهلية ،ولا شك في أن مثل هذا الأوسمة
تشجع على توسيع نطاق التقدم الاجتماعي والتنافس في الخير ،وتطور
من نظم وأساليب ومجالات جمعية البر بالأحساء لارتياد آفاق جديدة في
ميادين العمل الاجتماعي الإنساني المتنوعة ،وعليه فإن اختيار الفائزين
بهذه الأوسمة يركز في شرطين ،هما :الاستحقاق والتميز .
لقد بات القائمون على العمل الاجتماعية والإنساني اليوم على قناعة
تامة بأهمية الارتقاء بهذه الإعمال الخيرية والتطوعية عن طريق تشجيع
تلجينب ًقا راقية بأساليب المؤسسات الخيرية والعاملين فيها وشكرهم
والبذل من العطاء بمكانتهم ونبل عملهم ،بل وحثهم على المزيد
عبدالمحسن بن عبدالعزيز الجبر إلى جنب مع المؤسسات والهيئات الحكومية والأهلية والتي تسهم من
نائب رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالأحساء خلال ما تقدمه للمجتمع في خدمة المستفيدين من الجمعية والمنطقة
بوجه عام .
ومن هنا حرصت الجمعية على ان يكون لها هوية واضحة ولافتة
معبرة تكرم من خلالها العدد المتزايد من أهل الخير والمتطوعين من رواد
العمل الخيري والباحثين عن فعل الخير والممارسين له ،والمهتمين
بالتنمية على المستوى المحلي أو الإقليمي بشكل عام .
ومن أجل ذلك كله وبعد مرور عشرة أعوام على انطلاق فكرة وسام
البر بات للجمعية عظيم الشرف في التكريم والشكر الذي يتماشى مع
إمكانياتها وقدراتها الفاعلة والمؤثرة في المجتمع ومع ما تقدمه وقدمته
من خدمات جليلة على مدة 36عام مضى للأغنياء والمحبين لبذل الخير
بما تقدمه وتبذله للفقراء من برامج ومشروعات .
33